الرئيسية » الأخبار »   18 تشرين الثاني 2020

| | |
نداء إلى القيادة الفلسطينية: إنهاء الانقسام أولوية الأولويات

نداء إلى القيادة الفلسطينية من أفراد وشخصيات ومؤسسات وقوى فلسطينية

فوز بايدن وخطورة تجريب المجرّب

إنهاء الانقسام أولوية الأولويات

وصل عدد الموقعين حتى الآن أكثر من 300

نرجو التوقيع لمن يرغب عبر كتابة الاسم الثلاثي مع المسمى التعريفي عبر هذا الإيميل masarat.ps@gmail.com

في ضوء فوز الرئيس الأميركي الجديد جو بايدن في الانتخابات الأميركية، وانتهاء حقبة دونالد ترامب غير المأسوف عليها، والتي رحب بانقضائها كل عقلاء العالم؛ صدرت تصريحات رسمية فلسطينية، سواء عن الرئاسة، أو أعضاء في اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، كان آخرها تصريح وزير الشؤون المدنية عن عودة العلاقات الفلسطينية الإسرائيلية إلى ما قبل 19 أيار الماضي، تثير القلق والخوف العميقين في أوساط الشعب الفلسطيني. وأكدت هذه التصريحات استعداد القيادة للعودة إلى طاولة المفاوضات، وإعادة إحيائها ضمن صيغ مختلفة، إمّا عبر الشرعية الدولية، أو إحياء الاتفاقات السابقة، أو البناء على وصلت إليه المفاوضات، وهذا يتضمن بشكل مباشر أو غير مباشر العودة عن كل المواقف التي أعلنت التحلل من الاتفاقيات التي داستها إسرائيل، والتخلي عن قرار وقف التنسيق الأمني.

تتزايد المؤشرات المقلقة هذه من دون طرح أي نهج فلسطيني جديد يقنع الفلسطينيين بجدوى الانخراط في نفس المسيرة التفاوضية، التي أهدرت أكثر من ربع قرن من عمر الفلسطينيين وحقوقهم وقضيتهم، وفي ظل غياب إستراتيجية جديدة تقوم على التعلّم من أخطاء الماضي، والوحدة والمشاركة الشعبية، والقناعة بأن المسار التفاوضي الذي احتكرت رعايته إدارة الرئيس باراك أوباما ونائبه بايدن حتى العام 2014، أكد فشل الرهان على مقاربة التسوية التفاوضية كسبيل لتجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة، دون إحداث تغيير تراكمي في ميزان القوى، والاعتراف الإسرائيلي الأميركي أولًا بالحقوق الوطنية الفلسطينية، والإقلاع عن التعامل مع ما يسمى قضايا الحل النهائي كقضايا متنازع عليها تحسمها مخرجات العملية التفاوضية.

رغم ذلك كله، فإن ما نقرأه في التصريحات الرسمية لا يعدو مجرد تكرار لما تم تجريبه، ودفعنا بسببه أكلافًا باهظة تجسدت في تعميق تهويد القدس، وتوسع الاستعمار الاستيطاني، وتدمير كل ما له علاقة بالحقوق والسردية الفلسطينية.

ما الجديد الذي يمكن أن تقدمه إدارة بايدن لنا في ضوء غياب تلك الإستراتيجية، ومن دون وجود أوراق ضغط فلسطينية؟

إننا أمام خطر جديد قد يؤدي إلى الوقوع في فخ إضاعة سنوات قادمة، وهي فترة حكم بايدن، في جولات مفاوضات لا معنى لها، تستغلها إسرائيل في تعميق احتلالها الاستعماري، وفي تعزيز الواقع العنصري الاحتلالي الذي يتوسع يوميًا ولا توقفه أية مفاوضات، وذلك بدلًا من توظيف الفرص القائمة بعد سقوط ترامب.

يريد الشعب الفلسطيني من قيادته الاستماع للطروحات النقدية الوطنية التي قدمها الطيف السياسي الفلسطيني، ومراكز الأبحاث، والتجمعات، والمفكرين، والمثقفين، وممثلي المجتمع المدني، والتي طالبت ببناء مشروع وطني موحّد، وفق رؤية وطنية توافقية، وبوصلة مُحددة، تنهي الانقسام بشكل فوري، وتقضي على الفساد، وتوحد الشعب على الكفاح الوطني من أجل ممارسة حقه الجماعي في تقرير المصير، بما يشمل تجسيد الاستقلال الوطني، والمساواة، والعودة، مع فتح كل الخيارات الإستراتيجية في ضوء تطور مسار الصراع، عوضًا عن معاودة الركض وراء سراب المفاوضات.

لقد دفع الشعب الفلسطيني ثمنًا غاليًا جرّاء سياسة "الانتظار"، ثم "المفاوضات"، وكان نتيجة ذلك التخلي العملي عن المصالحة الوطنية المُلحة جدًا، وعن إعادة بناء مؤسسات الشرعية الفلسطينية، وتوفير متطلبات إجراء انتخابات المجلس الوطني والانتخابات التشريعية والرئاسية بشكل ديمقراطي يجسد الإرادة الشعبية الحرة.

واليوم، نقرأ في الخطاب الرسمي الفلسطيني معاودة الاندراج في دورة تلك السياسة "الانتظارية" ثم "التفاوضية"، عبر استخدام نفس الآليات والأدوات، ومن دون إصلاح البيت الفلسطيني، والتوافق على برنامج وطني ينهي الانقسام ويوحد الشعب كأولويات قصوى.

كما نلاحظ أن القوى الرئيسية الفلسطينية الأخرى لم تغادر دوّامة الانتظار القاتلة، ولم تطرح بديلًا متكاملًا.

لقد توقفت المصالحة الوطنية التي تأمّل شعبنا أن تنجح، لكونها بدت جدية هذه المرة، وهذا التوقف يفاقم من الإحباط وتكريس سياسة اللامبالاة والانفضاض عن القضية الوطنية. كما أنّه يعزز الرأي القائل بأن التوجه نحو تلك المصالحة كان تكتيكيًا ولم يكن إستراتيجيًا، والهدف منه التلويح لأطراف خارجية، وإشغال الرأي العام الفلسطيني المُحبط، وبعث بعض الأمل فيه.

والغريب والمرير في تهميش المصالحة الوطنية وإنهاء الانقسام، والرغبة الجارفة في الاندراج في مسار المفاوضات، هو أن القيادة الفلسطينية لا تأخذ الدروس من التجارب السابقة، ولا حتى من الأولويات التي يصرح بها بايدن، حين يقول إن أولويته القصوى جمع الأميركيين معًا وإنهاء الانقسام والاستقطاب الذي سببته الانتخابات الأخيرة. نحن في فلسطين أولى بهذا الدرس، ووضعنا المُتردي يفرض علينا، وخاصة على القيادة نفسها، أن يكون إنهاء الانقسام أولوية الأولويات.

إن كل ما يمكن أن تقدمه إدارة بايدن من استئناف الدعم المالي والتواصل مع السلطة الفلسطينية، وحتى عدم الاعتراف بشرعية المستعمرات الإسرائيلية لا يتعدى، وفي أحسن الأحوال، العودة إلى مرحلة ما قبل ترامب، وهي التي شهدنا فيها ضياع  سنوات طويلة سنوات تحت الإدارات الأميركية المختلفة، وخاصة إدارات أوباما وكلينتون وبوش الأب والابن، كرست إسرائيل خلالها احتلالها، وعمقنا نحن خلالها انقسامنا، وكل ذلك تحت مظلة المفاوضات التي أصبحت هدفًا بحد ذاتها.

إننا نطالب القيادة الفلسطينية والقوى كافة بالتوجه إلى الشعب وإنهاء الانقسام أولًا، قبل التوجه إلى أي طرف خارجي، وألا تقوم بأية خطوة تعزز من الشرذمة وتضييع السنوات وتجريب المجرب من دون أية إستراتيجية جديدة ومتوافق عليها.

الموقعون/ات حتى الآن (حسب الترتيب الأبتثي):

  1. الأب إبراهيم نيروز.
  2. إبراهيم إبريغيث.
  3. إبراهيم أبو هشهش: أستاذ مشارك في جامعة بيرزيت.
  4. إبراهيم إرشي.
  5. إبراهيم أسعد.
  6. إبراهيم البرغوثي.
  7. إبراهيم الحصري.
  8. إبراهيم خليل لدعة: طبيب.
  9. إبراهيم صلاح حسنين.
  10. إبراهيم فريحات: أستاذ النزاعات الدولية في معهد الدوحة للدراسات العليا.
  11. إحسان سالم.
  12.  أحمد أبو ضلفة.
  13. أحمد الخالدي: عضو لجنة الانتخابات المركزية، رئيس لجنة صياغة مسودة الدستور ، عضو المجلس الوطني الفلسطيني.
  14. أحمد الطناني: باحث وناشط طلابي وشبابي.
  15. أحمد القيق.
  16. أحمد الكومي.
  17. أحمد المصري.
  18. أحمد رامي.
  19. أحمد سمير القدرة: باحث في الشؤون السياسية والعلاقات الدولية، طالب دكتوراة.
  20. أريج عمر: مدرسة أطفال.
  21. أسامة محمد أبو نحل: أستاذ جامعي.
  22. إسحاق إبراهيم مصلح: ناشط شبابي.
  23. إسراء عرفات: كاتبة وباحثة.
  24. أسماء الحسنات: رئيس مجلس إدارة جمعية النجدة بغزة، وعضو أمانة إقليم بالجبهة الديمقراطية بغزة.
  25. أشرف سكر : محامٍ وناشط حقوقي.
  26. أشرف عبد الكريم أبو عنزة: رئس قسم بوزارة التربية والتعليم.
  27. أشرف عثمان بدر: محاضر في جامعة بيرزيت.
  28. أشرف نبيل السهلي: عميد متقاعد.
  29. إصلاح جاد: أستاذ مشارك في جامعة بيرزيت.
  30. أفنان عابد: ماجستير الدبلوماسية والعلاقات الدولية.
  31. أكرم عطا الله العيسة.
  32. آلاء العملة.
  33. إلهام شمالي.
  34. آمال أبو غزالة.
  35. آمال بكر خريشة: ناشطة سياسية، مديرة جمعية المراة العاملة الفلسطينية للتنمية.
  36. أمانى عطا الله: باحثة وناشطة سياسية.
  37. أمجد الشوا: مدير شبكة المنظمات الأهلية في قطاع غزة.
  38. أمجد نبيه المصري.
  39. انتصار الوزير.
  40. انتصار عادل المصري.
  41. أنس بركة: إعلامي وناشط شبابي.
  42. أوس داوود يعقوب: كاتب وصحافي فلسطيني مستقل.
  43. إياد رابي: محامٍ.
  44. إياد شعبان سرور : ماجستير بناء مؤسسات وتنمية بشرية.
  45. آية المغربي: محامية فلسطينية.
  46. إيمان رضوان: ناشطة حقوقية.
  47. أيمن الياس الزرو: أستاذ جامعي بجامعة بيرزيت
  48. أيمن محمد علي: مهندس.
  49. باسل غطّاس.
  50. بدر محمد الأعرج: أستاذ علم الإجتماع السياسي في جامعة بيرزيت.
  51. بديع الدويك: ناشط.
  52. بشار تكروري.
  53. بكر محمود أبوبكر: كاتب وأديب فلسطيني.
  54. بهجت حامد المناصرة.
  55. ترنيم خاطر: إعلامية.
  56. تغريد محمود جمعة: المديرة التنفيذية لاتحاد لجان المرأة الفلسطينية.
  57. تهاني خليل قاسم: باحثة وناشطة نسوية.
  58. توفيق طعمة: باحث ومحلل سياسي في الشأن الأميركي وشؤون الشرق الأوسط.
  59. تيسير فتوح حجة: الأمين العام لحركة عدالة الاجتماعية الفلسطينية لتحرير الأرض والإنسان.
  60. جاد إسحاق: المدير العام لمعهد الأبحاث التطبيقية (أريج).
  61. جمال إبراهيم زحالقة: رئيس حزب التجمع.
  62. جمال الفاضي: باحث سياسي وأكاديمي جامعي.
  63. جمال زقوت.
  64. جمال عبد العزيز شتات: نائب رئيس مجلس الإدارة في الجمعية التنموية لبناء الأسرة.
  65. جمال موسى أبو الجدايل.
  66. جمال يعقوب صالح.
  67. جهاد أبو زنيد.
  68. جواد حسني عقل: كاتب سياسي فلسطيني.
  69. جوني إلياس منصور: مؤرخ ومحاضر
  70. حامد خليل الحلبي: أكاديمي وناشط شبابي.
  71. حسام أبو النصر.
  72. حسام سليمان أبو ريا.
  73. حسام محمود الددا: حقوقي وكاتب وناشط.
  74. حسن عاطف نصار: من المناضلين القدماء.
  75. حسن لدادوة: محاضر في جامعة بيرزيت.
  76. حسن محمد تيم: أستاذ بجامعة النجاح الوطنية.
  77. حسن محمد جبر: إعلامي.
  78.  حسين العابد
  79. حكمت أباظة: طبيب.
  80. حلمي الأعرج: مدير مركز الدفاع عن الحريات والحقوق المدنية "حريات".
  81. حمدي حسين.
  82. خالد الحروب: أستاذ الدراسات الشرق أوسطية بجامعة نورث ويسترن بالدوحة.
  83. خالد العقاد: ماجستير علوم سياسية.
  84. خالد درويش الشيخ.
  85. خالد علي ناصيف.
  86. خالد محمد صافي: محاضر جامعي.
  87. خالد مصطفى الطرعاني: كاتب فلسطيني بالولايات المتحدة.
  88. خالد منصور.
  89. خديجة عبدالعال: باحثة اجتماعية.
  90. خليل جياد أبو طعيمة: إداري ومنسق مشاريع.
  91. خليل حسن صدقة: صحافي، رئيس سابق لجمعية القدس للجالية الفلسطينية في مدريد.
  92. خليل ربايعة: عامل.
  93. خليل شاهين: مدير البرامج في مركز مسارات.
  94. خليل فاروق كانون.
  95. درويش سليمان حجازي: مهندس.
  96. رامي الشرافي: عضو الأمانة العامة لنقابة الصحفيين.
  97. رامي رشيد: كاتب فلسطيني مقيم في البحرين.
  98. رامي معين محسن: محامٍ وباحث.
  99. رائد شويكي.
  100. رائدة محمود صوالحة "أبو العوف": نائب اتحاد لجان العمل النسائي الفلسطيني.
  101. ربحي بكر: اتحاد الجمعيات التعاونية الزراعية.
  102. ربى مسروجي.
  103. ربيع أمين أبو حطب: باحث.
  104. رجاء أبو غزالة: مؤسس جمعية عطاء فلسطين الخيرية.
  105. رجب جبارة: صحافي وإعلامي.
  106. رزق صقر: طبيب، وناشط مغترب.
  107. رشا رمضان.
  108. رفعت عودة قسيس.
  109. رولا خالد غانم: روائية.
  110. روى أحمد أبو سرور.
  111. رياض رداد: عضو المجلس التشريعي.
  112. ريما نزال.
  113. ريمون أبو فرحة.
  114. زياد العالول.
  115. زياد مروان عميرة: مهندس.
  116. زيد إبراهيم.
  117. زينب ناصر الأزعر: محامية وناشطة حقوقية.
  118. سالم حسن خلة: رئيس مجلس إدارة مركز حريات.
  119. سالم سليمان حمد: صحافي.
  120. سامر عنبتاوي: كاتب ومحلل سياسي.
  121. سامي عبد الرؤوف عكيلة: باحث وأكاديمي جامعي.
  122. سحر القواسمي.
  123. سحر خليفة.
  124. سحر شعراوي: ناشطة شبابية.
  125. سحر مهدي: ناشطة شبابية.
  126. سعادة الخطيب.
  127. سعد عبد الهادي.
  128. سعيد أحمد.
  129. سعيد زيداني: أستاذ الفلسفة في جامعة القدس، وجامعة بيرزيت سابقًا.
  130. سعيد صالح سلّام.
  131. سعيد عيسى: ناشط حقوقي.
  132. سلام فيّاض: رئيس الوزراء الأسبق.
  133. سلطان ياسين: عضو مجلس الأمناء لمركز مسارات.
  134. سليم الخطيب: ناشط فلسطيني.
  135. سليمان أحمد شاهين: محامٍ وناشط حقوقي ومجتمعي.
  136. سماح ديب كسّاب.
  137. سمر هواش.
  138. سمير أبو عيشة: وزير التخطيط السابق، وأستاذ بكلية الهندسة بجامعة النجاح.
  139. سمير يوسف عبد الله.
  140. سناء شخشير.
  141. سهاد عزام: ناشطة.
  142. سهيل سرور : مترجم.
  143. شبلي السويطي: باحث وأكاديمي.
  144. شعبان علي الغلاييني: محامٍ.
  145. صالح محمد النعامي: باحث متخصص في الشأن الصهيوني.
  146. صبحي طه: كاتب وباحث.
  147. صلاح الدين الداهودي.
  148. صلاح حسين خواجا.
  149. صلاح عبد العاطي: محامٍ وناشط حقوقي، رئيس الهيئة الدولية لدعم حقوق الشعب الفلسطيني.
  150. ضاهر صالح: كاتب وباحث فلسطيني.
  151. ضحى حمامدة: باحثة.
  152. طارق التميمي.
  153. طارق عبد الفتاح الجعبري: محاضر في جامعة الخليل.
  154. طارق فارس.
  155. ظاهر جاسر عفونة.
  156. عاكف محمد المصري: المفوض العام للهيئة العليا لشؤون العشائر في المحافظات الجنوبية.
  157. عبد الرحمن أبو صفية.
  158. عبد الرحمن خالد الجبور: باحث في الدراسات الاجتماعيه والسياسية.
  159. عبد الرحمن زيدان: عضو المجلس التشريعي، ووزير الأشغال سابقًا.
  160. عبد الرحمن عتيق.
  161. عبد الرحيم نتيل: كاتب وشاعر .
  162. عبد السلام شهاب: محلل سياسي وكاتب.
  163. عبد الفتاح شحادة: كاتب.
  164. عبد المحيي صبحي شهاب: بكالوريوس خدمة اجتماعي.
  165. عبدالرحمن أبو حواس.
  166. عبدالملك عمر أبو وطفة: ناشط شبابي.
  167. عبدالهادي محمد أبو شرخ.
  168. عبيد أسامة شعت: ماجستير إدارة مالية.
  169. عثمان فتحى علي: ناشط شبابي.
  170. عدلي رفعت يعيش: رئيس بلدية نابلس السابق.
  171. عدنان الصباح: محامٍ بلندن.
  172. عدنان رمضان
  173. عدنان شقير: أكاديمي.
  174. عدي عبد الواحد الهندي: مهندس.
  175. عريب الرنتاوي: مدير مركز القدس للدراسات السياسية.
  176. عز الدين زياد ياسين.
  177. عزمي صالح الشعيبي.
  178. عزمي كمال العكلوك: محامٍ.
  179. عزيز الدويك.
  180. عزيزة سالم أبوعمرة: مديرة جمعية نبراس للتنميه المجتمعية.
  181. عصام اليماني: ناشط فلسطيني في كندا.
  182. عفاف غطاشة.
  183. علي أبو شهلا.
  184. عماد أبو رحمة: أكاديمي، ومستشار في مركز مسارات.
  185. عماد أحمد العيسى: صحافي وإعلامي وباحث فلسطيني
  186. عماد الكيلاني: باحث ومترجم ورجل أعمال.
  187. عماد شوكت لبادة: مهندس.
  188. عمر عساف.
  189. عمر عيسى فارس.
  190. عمر محمد رحّال: مدير مركز إعلام حقوق الإنسان والديمقراطية "شمس".
  191. عمرو النجار: مطرب وممثل مسرحي.
  192. عهود يعيش/قناديلو: رئيسة جمعية الاتحاد النسائي – نابلس.
  193. فادي أبو سعدى: صحافي.
  194. فادي البرغوثي.
  195. فاطمة يحيى أبو جزر: عضو هيئة إدارية بلجان اتحاد المرأة للعمل الاجتماعي (رفح).
  196. فايز محمد أبوشمالة: ماجستير قانون دستوري.
  197. فتحي صبّاح: صحافي.
  198. فتحي يوسف برقاوي: إعلامي.
  199. فخري صالح: ناقد أدبي وكاتب ومترجم.
  200. فراس الطويل: صحافي.
  201. فرج محمد أبو شمالة: كاتب وباحث.
  202. فريد الأطرش.
  203. فريد عبد المجيد مرة: محاضر جامعي.
  204. فهمي شراب: كاتب وإعلامي.
  205. فؤاد بنات: قيادة اتحاد الشباب الديمقراطي بغزة.
  206. فوز خليفة.
  207. فيحاء عبد الهادي: كاتبة وباحثة.
  208. كامل إسحاق الحوّاش: أكاديمي.
  209. كمال جردانة.
  210. كمال هماش.
  211. ماجد كيالي: كاتب سياسي.
  212. ماجدة المصري.
  213. مازن السيلاوي: معلّم مدرسة.
  214. مازن صلاح العجلة: باحث اقتصادي.
  215. مأمون أبو شهلا.
  216. ماهر الشيخ.
  217. ماهر عامر: ناشط شبابي وأكاديمي.
  218. مجاهد راضي مرمش: محامٍ.
  219. مجد الشيخ. عصام عبد العال.
  220. مجيد صوالحة: إعلامي.
  221. محسن أبو رمضان.
  222. محمد أحمد الوزير: جامعة الأزهر  بغزة,.
  223. محمد أحمد إنجاص: إعلامي وأكاديمي بجامعة خضوري.
  224. محمد البلتاجي: محامٍ وروائي.
  225. محمد الحمامي: مهندس، ممثل الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في الجزائر.
  226. محمد الشوبكي: رئيس مركز حكاية وطن.
  227. محمد توهان.
  228. محمد حافظ حميد.
  229. محمد حجازي: كاتب.
  230. محمد خالد أبو حلاوة.
  231. محمد خضر سلامة: إعلامي.
  232. محمد خضر قرش: باحث ومحلل اقتصادي مقدسي.
  233. محمد شعبان: مترجم وناشط شبابي.
  234. محمد صالح الخليلي.
  235. محمد عبد الرحمن الجبريني.
  236. محمد عمر ملاح.
  237. محمد محمود نصر.
  238. محمد مسعود: من نشطاء العمل الشعبي.
  239. محمد معروف صفية: صحفي فلسطيني.
  240. محمد هادية: مدير مؤسسة آكت لحل النزاعات.
  241. محمود أبو راضي: صحافي فلسطيني
  242. محمود البربار: ناشط شبابي.
  243. محمود الفقعاوي: كاتب وباحث سياسي وحقوقي.
  244. محمود بيراوي.
  245. محمود صبرة: أستاذ الاقتصاد المشارك بجامعة الأزهر.
  246. محمود عاطف أبو عودة: ناشط شبابي.
  247. محمود عباس: المدير العام لجمعية الأطفال والفتوة.   
  248. محمود عبد الله: مهندس:
  249. محمود يزبك: بروفيسور بجامعة حيفا.
  250. مدحت السوداني.
  251. مراد خرمة.
  252. مروان السائح.
  253. مروان لطفي فهيد: باحث إحصائي.
  254. مريد غازي صقر.
  255. مسعود جمال الخياط: منسق التحالف من أجل فلسطين بدالاس.
  256. مصطفى إبراهيم: كاتب وباحث.
  257. مصطفى علي الشنار: محاضر في علم الاجتماع السياسي بجامعة النجاح الوطنية.
  258. مصطفى محمد نصر الله: محامٍ، ورئيس جمعية الوطنية لحقوق الإنسان الأردن.
  259. مصطفى هواش: مُدّرس.
  260. معتصم ممدوح شنار: صحافي.
  261. معمر عرابي: محامٍ.
  262. معين ربّاني.
  263. معين نعيم نعيم: كاتب ومحلل سياسي.
  264. مكتب نواب المجلس التشريعي – طولكرم.
  265. ممدوح العكر: طبيب، رئيس مجلس أمناء مركز مسارات، نائب رئيس مجلس أمناء جامعة بيرزيت.
  266. منار عبد الله الغصين.
  267. منير رمضان الزرد.
  268. منير عبد الرحمن عتيق: صحفي.
  269. مها الطواشي: باحثة وصحافية.
  270. مها زهير سليم: ناشطة مجتمعية وشبابية.
  271. مهند بدر.
  272. مهند رابي.
  273. مهند كببجي.
  274. مهند ياسين.
  275. موسى كراعين: أمين سر الجمعية الأردنية للعودة واللاجئين"عائدون".
  276. ميساء الخطيب: ممثلة.
  277. ناجي التميمي: ناشط سياسي واجتماعي .
  278. ناصر جميل جمعة.
  279. ناصر خضور.
  280. ناصر عبدالجواد: عضو مجلس تشريعي.
  281. نشأت عبدالرحمن الحمارنة: رئيس مجلس إدارة مدرسة عباد الرحمن الخاصة.
  282. نصر عبد الكريم: أكاديمي.
  283. نصري سالم قمصية: معهد أريج للأبحاث التطبيقية.
  284. نعمان فيصل: كاتب فلسطيني.
  285. نور الدين خالد منصور: موظف حكومي متقاعد.
  286. هالة أبو عبدو: ناشطة شبابية وباحثة.
  287. هاني المصري: المدير العام لمركز مسارات.
  288. هداية صالح شمعون: كاتبة وإعلامية.
  289. هديل هارون.
  290. هشام عبد الحافظ شرباتي: منسق لجنة الدفاع عن الخليل".
  291. هناء الخالدي.
  292. هيسم محمد المذبوح.
  293. وائل أبو غزالة، مهندس استشاري.
  294. وائل ملالحة.
  295. وسام بسام جودة باحثة وناشطة نسوية
  296. وسام يعقوب رفيدي: محاضر في جامعة بيت لحم.
  297. وسيم الخالدي.
  298. وفاء نعيم: موظفة لدى وزارة التربية والتعليم ومحاضرة.
  299. وليد سالم : معهد جامعة القدس للدراسات والأبحاث، ومدير تحرير مجلة المقدسية.
  300. وليد سعيد مصطفى: أستاذ مساعد في جامعة بيت لحم.
  301. وليد شعلان: كاتب وصحافي.
  302. ياسر الوادية: عضو لجنة تفعيل منظمة التحرير، رئيس تجمع الشخصيات الفلسطينية المستقلة.
  303. ياسر عبد ربه: أمين سر اللجنة التنفيذية الأسبق لمنظمة التحرير الفلسطينية.
  304. ياسمين حمودة ضهير: محامية وطالبة دراسات عليا.
  305. يحيى شاور: أستاذ مساعد في كلية الطب بجامعة القدس.
  306. يحيى موسى العبادسة: عضو المجلس التشريعي الفلسطيني.
  307. يسري عبد الحي درويش: رئيس الاتحاد العام للمراكز الثقافية.
  308. يعقوب شفيق دواني: المحرر الاقتصادي لصحيفة "القدس العربي".
  309. يوسف العاصي الطويل: كاتب ورجل أعمال.
  310.  يوسف حمدان نصر الله.
  311. يونس الجزرة.
مشاركة: